وقفتِ
وكان صدركِ يومها رطبا
وكانت ذكرياتك ربما هي ذكرياتي نفسها
ولأن عاداتي قد اختلفتْ كثيرا
صار يكفي أن أرى بابا لأدخل في البكاء
......أو أن ألامس حائطا
حتى يصير أرقّ من أثواب نومك
وكان صدركِ يومها رطبا
وكانت ذكرياتك ربما هي ذكرياتي نفسها
ولأن عاداتي قد اختلفتْ كثيرا
صار يكفي أن أرى بابا لأدخل في البكاء
......أو أن ألامس حائطا
حتى يصير أرقّ من أثواب نومك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق