أجمع في حقيبتي كل شيء: وسادتي بالطبع،
ثوباً
صيفياً بورود، ضحكة
مضت، سلالم كنت
أصعدها، حماقة بيضاء..
عيوناً لم تملني، وجوهاً
لا أتذكرها، اسماً
كان لي، مواويل
الليل، وردة ما..
أشواقي الميتة، مستحيلاً
أو اثنين، نظارة
مكسورة..
" لو" صغيرة لا يستجيب الله لها
خدشاً كانت له ملامح جرح
رائحتك المدوية
سمكة برئتين..
ومجرد أمنية، أن لا تفوتني الرحلة - مثل
كل مرة- لأن حمولتي زائدة
هناك 3 تعليقات:
رغم غربتها لمست روحي..وردة لكِ سوزان
انها امراه لا تطاق - هي تحمل صبر الناقه - ونكران الذات عند النمل - ودقة ومعمارية النحل - هي تبتسم وحقول الزيتون في حلب تحترق - تنثر وملاعب طفولتها غمرتها الدماء - تكتب بالمسمار وقلعة حلب غطئها الدخان - وطريق المدرسه وغنج الطفوله فاض بالدم والعرق والدماء - انها امراه لا تتعب ولاتستسلم - انها خلاصة نساء العرب - هي خلاصة الاحزان - انها سوزان
الولد النزق
تحياتي وضحة، تحياتي يانزق
سوزان
إرسال تعليق