يداك
موفورتا الصحة
موفورتا الصحة
/تمعنان النظربكون تهيأ/ بصيف تشاقى
محمومتان تحكيان
نعسَ الليل
أدوخ بيني وبيني
أرشق المقاعد الشاغرة بنبأ القادمين
محمومتان تحكيان
نعسَ الليل
أدوخ بيني وبيني
أرشق المقاعد الشاغرة بنبأ القادمين
تدور المراوح منهكة التفاصيل
تقودني يداك
سأودع المدن الهاذية
والثقوب التي أدمنت ندوبها
بوعود البكاء
بعكاكيز عمياء تترقب ما سيحدث
الزغب ريش الغد
قلق ما اطمئن بعد
في حضن التوجس نامت أصابع..
رشيقة في ارتحالها
تدس البنفسج في خطاها، كأنها خشعت
والثقوب التي أدمنت ندوبها
بوعود البكاء
بعكاكيز عمياء تترقب ما سيحدث
الزغب ريش الغد
قلق ما اطمئن بعد
في حضن التوجس نامت أصابع..
رشيقة في ارتحالها
تدس البنفسج في خطاها، كأنها خشعت
قالت يداك
أيا ندم المسافة
أرصفة العراء قبل الوصول
دمي ما عاد محايداً وأنتِ مااعتمل من شغف الماء
امرأة الحمى تكور بطنها، فبكت
سنتألم معاً كقصيدة طوتها الريح
ثم نثرتها إلى شفق الانتظار
خمرية شامة الخد فإذا ضحكتكِ انسيني
و أنا في منتصف الوقت
دهماء كشامتي
كـ/ مضيٌ أعمى
سأواصل مبررات الشوق
طقس الحب ثانية
يداك
ضوء يفني العتمة
لا تؤاخذ الحيرة في فوضاها
أو التوق بما فعلت يداك
هنا..هناك
لا تؤاخذ الحيرة في فوضاها
أو التوق بما فعلت يداك
هنا..هناك
ثرثرات روح عصفت بأجنحتها
فتهدلت – قبل أن تغيب عن وعيها - ذاكرة البنفسج الأولى
فتهدلت – قبل أن تغيب عن وعيها - ذاكرة البنفسج الأولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق