07 أبريل 2007

القول خطفاً: من خشية البكاء بكيت




ضريرة أحزاننا؛


كأناشيد مدرسية بلهفة مفتعلة

لستُ هنا



مرة أخرى يتهشم الصدى


أطحن صوتي أمزجه بالكستناء


أناديك


يرتجف الخواء أبيض .. ويتلاااااشى

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

سوزان خواتمي

دائماً أشعر بأنك سماءٌ عالية ، كنت أظن أن هذا الحب في قلبي لتشابه الأسماء، لكنني اكتشفت أن لحرفك سموٌ أقرب للروح ما أجمل حزنك و أنت تبكين خشيةً من بكاء

مدونة رائعة بحق
محبتي

. يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

تشابه الاسماء قد يعني تشابه الذائقة
أما الحتمي فعذوبتك حين تتركين كلماتك
في الوقت الذي التي ظننت ان احدا لايلتفت إلى المكان
سوزان
هنا خزانتي دون قفل
هذا لايعني القليل
إنه أنا حين أبكي
محبتي محبتي محبتي
(يعني بالثلاث)

غير معرف يقول...

آهـ صوتي المطحون ..
صوتي المر اللذي يأتي وفيه حروق الروح ..
صوتي البكاء كقلب أرملة ...

لن أنادي أحد !

سوزان
مر علي صوتك أعمى , وحاد كسكين

مودتي
نهران