هناك علاقة ما بين اللحظة وأن تكون فيها، والتي غالباً لاتحدث.. ماالذي يعنيه ذلك سوى أن الخطوط المتوازية لاتلقي، وأن الحلم يبقى مقيداً إلى نقطة تالفة تنتظر مجد الواقع، ياأيها الذاهب في الاحتمالات.. ياأيها الوحيد دون اضافات .. ياأيها الانا حين لاينتبه إلى ضرورات الحياة، لماذا لاتتركني فيك لأتوهم، أنني خلقت لأعيشك.!
هناك تعليقان (2):
كلماتك حلوة يا خواتمني .. ولكن دائماً ما تغوصين في السوريالية والإبهام الخلاق .. شكراً انت مبدعة
خواتمي( من الخواتم حديثا أو الأختام قديما) بس خواتمني من شو؟
كملاوي
الابهام ضيق يصعب الافصاح عنه ، حين نكون احرارا نباشر الكلام
فمتى؟
إرسال تعليق