05 سبتمبر 2006

؟

أسند المطر رأسه إلى النافذة يسألها عن البكاء..
كف المطر..
انكسرت النافذة ..
وما بقي إلا البكاء..

هناك 4 تعليقات:

أحمد محجوب يقول...

يا خاااااااااااااااااااالتي

بكاء
حزن
بلاوي زرقا


انتي خايفه تضحكي الدنيا تفرح 3 دقائق ؟

فكيها شوي

وافتحي ايميلك عشان الكود


محبتي
تلك التي لا أملك غيرها
احمد

غير معرف يقول...

دعي شبابيك مشرعة دوما ولا داعي للخوف من المطر

رندة المغربي يقول...

إلى سوزان
إلى الجمال الغافي على كف وردة
إلى التشكلات المعنية بتخلق فجر وحيد
إلى الروح تتغلغل في النقطة الشاسعة من لُجة القلب

وحدكِ يا طيبة تأتين بالصحو من بعد المطر
وبالخطوة السائرة إلى الأبد
و وحدكِ من تلمي شتات الأصابع
لتكتب برق الروح
إن راح الدم يجوب متاهات العروق

رندة المغربي

غير معرف يقول...

ما تكتبين سيدتي هو السحر ، هو الحداء الجميل ، وهو المواويل التي تعالج جروح النفوس المتعبه ، هو الهديل الذي يسجب الدموع من ماقيها ، وهو الدافع لتشغيل محرك الحب الوجداني في القلوب التي حجرها العالم المادي

الولد النزق