أصير كما الصغار.. ومثلها أبكي
سريع مثل أغنية المحارب؛
،دون ترتيب أرددني
غريبٌ؛ غربتي ثلجٌ
،وبيتي ملجأ النسيان
،قبعتي من القرميد؛ أنسى لونها المحمردوماً حين يلبسنا الشتاء
محطتي ؛ سفر الأكف على الحقيبة
خلسةً أمشي؛ فأفجع أنني شبحٌ
أراني .. لاأراني
..معظم الأوقات أقضيها برسم القادم المخبوء في الآتي
- وأعلم أنه نسخٌ مكررةٌ من الماضي-
الشاعر سعد الياسري
"من ديوان " ليس ينجيك المسير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق